أمام حالة الأرق التي يعيشها، يلتقي صاحب هذا الفيلم بالعديد من الأشخاص ويطلب من كل واحد منهم أن يروي له قصة تساعده على النوم، ولكن بدلاً من صنع فيلم عن محاولة مخرج علاج نفسه من الأرق، يتحول المشروع إلى فيلم تجريبي عن رحلة المخرج في الزمن والتوق إلى الأحلام المصنوعة من الصور والذكريات التي تم جمعها من السنوات الماضية.