ولدت رشا سلطي سنة 1969 في تورنتو. هي باحثة وكاتبة وقيّمة فنية وسينمائية. شاركت في تنظيم العديد من برامج الأفلام في مؤسسات عامة. بما في ذلك «آرتي إيست» ومركز لينكولن ومتحف الفن الحديث في نيويورك. وتعاونت مع مهرجانات سينمائية كمبرمجة. منها مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي ومهرجان تورنتو السينمائي الدولي. منذ 2017. تقوم بالبرمجة ل «لا لوكارن» في أرتي فرنسا؛ وهو برنامج مخصص للفيلم الوثائقي التجريبي. عُرضت مشاريعها التقييمية في العديد من المؤسسات العامة الدولية. بما في ذلك متحف برشلونة للفن المعاصر. وبيت ثقافات العالم في برلين. ومتحف سلفادور الليندى للتضامن في سانتياغو في تشيلي. ومتحف سرسق في بيروت.
إدوارد ميلز عفيف صانع أفلام وثائقية فرنسي. أخرج خمسة عشر فيلماً وثائقيا من بينها مدينة الأقدام السوداء. «في أرض الأفواه السوداء». «ملحمة المهاجرين». «يا ماما». «دار الطالبة» و»المد الجديد».
إدوارد ميلز عفيف حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ وهو باحث ومحاضر. درس في جامعة مونتريال. جامعة «إيكس- مرسيليا» وحاليا يعمل في جامعة باريس أستاذ محاضر في ماجستير «الوثائقي : كتابات من العالم المعاصر».
ولدت نادية تويجر في توئنس عام 1976 ودرست المونتاج في معهد إنساس بروكسيل.
قامت بمنتجة العديد من الأفلام التونسية والأجنبية.
أخرجت العديد من الأفلام الوثائقية والروائية وتقدم نادية تويجر تدريبًا متخصصضا في المونتاج والإخراج في ورش العمل أو المشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج.
جمانة مناع. فنانة فلسطينيّة تعمل بالأساس في السينما والنحت. تبحث أعمالها في كيفيّة التعبير عن السلطة وتعريفها من خلال العلاقات. وتركز في الغالب على الجسد والماديّة بعلاقتهما مع سرديّات إنشاء الدّول وتواريخ المكان. حصلت منّاع على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة من الأكاديميّة الوطنيّة للفنون في أوسلو وعلى شهادة الماجستير في دراسات الجماليّات والسياسة من معهد كاليفورنيا للفنون. شاركت في العديد من المهرجانات والمعارض. بما فيها مهرجان فينالي السينمائي الدولي ومهرجان روتردام السينمائي الدولي ومتحف النّايت موديرن وبينالي مراكش السادس واليافليون النُوردي وبينالي فينيسا السابع والخمسين. حاز فيلمها الوثائقي لعام 2015 «ماّدة سحرّية ّتسري داخلي»(والذي عرض لأول مرة في منتدى مهرجان برلين السينمائي 2016) في مسابقة «أفلام عن الفن» في مهرجان آفاق جديدة السينمائي الدولي في روكلو. ومنِحت منّاع جائزة مؤسسة القطان للفنان الفلسطيني الشاب لعام 2012 وكذلك جائزة «آرس فيفا للفنون أي جائزة المعرض الوطني البصريّة» ورشحت لجائزة أكم للفن الشاب) عام 2017 هذا بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان عبر منحة مشروع «الفنون البصرية: نماء واستدامة». وُرّشحت لجائزة Preis der Nationalgalerie für Junge Kunst للفّن الشاب)عام 2017 هذا بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان عبر منحة مشروع «الفنون البصرية: نماء واستدامة».
ولد في داكار، السنغال. بالإضافة إلى إخراج أفلامه الخاصة، يشارك في كتابة عدة سيناريوهات ويقوم بتدريس السينما في لبنان. أخرج ثمانية أفلام طويلة: أشباح بيروت، أرض مجهولة، أطلال، 1958، الجبل، الوادي، وردة والنهر ... بالإضافة إلى العديد من «المقالات الفيلمية» و «أعمال فيديو» مختلفة، بما في ذلك: ما بعد، حبر صيني، Son Image، وعلى قد الشوق، عمل مشترك مع محمد سويد ... قام ًمهرجان لاروشيل السينمائي الدولي، و أيام قرطاج السينمائية، وسينيماتاك الكيبيك بتكريم أعماله. وقد نشر أيضا نصوصا ومقالات مختلفة في عدة مجلات، وكتابين: «من كتاب الغرق» و«à contre-jour) depuis Beyrouth)»